القبس العاطر من صيد الخاطر (1)
هي فوائدُ وحِكَم قليلة المبنى، لكنها كثيرةُ المعنى، استخرجتُها من كتاب "صيد الخاطر" للإمام الكبير: جمال الدين عبدالرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد بن الجوزي رحمه الله، المتوفى سنة 597 هجرية.
• الطبع جواذبُه كثيرة، وليس العَجَبُ أن يَغلب،
إنما العجب أن يُغلب.
• مَن عاين بعين بصيرته تناهيَ الأمور في بداياتها، نال خيرها، ونجا من شرِّها.
• الأمر بعواقبه.
• راقب العواقب تسلَمْ، ولا تمِلْ مع هوى الحس فتندم.
• من تفكَّر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومَن أيقن بطول الطريق تأهَّب للسفر.
• مَن قارب الفتنة، بَعُدتْ عنه السلامة.
• مَن ادَّعى الصبر، وُكِل إلى نفسه.
• الهوى مُكَايد.
• أعظم المعاقبة: ألا يحسَّ المعاقب بالعقوبة.
• من علامة كمال العقل: علوُّ الهمة، والراضي بالدُّون دنيء.
• مَن أحبَّ تصفية الأحوال، فليجتهِدْ في تصفية الأعمال.
• من الاغترار: أن تُسيءَ فيُحسَن إليك، فتتركَ التوبةَ؛ تَوهُّمًا أنك تُسامح في الهفوات.
• ينبغي للإنسان أن يعرف شرفَ زمانه، وقدر وقته، فلا يُضيِّعَ منه لحظة في غير قُربة، ويقدم الأفضل فالأفضل من القول والعمل.
• تصنيفُ العالم وَلَدُه المخلَّد.
• الأخذ بالحزم أولى بالعاقل.
• فليَعلَمِ العاقلُ أن ميزان العدل لا يُحابي.
• المُحقِّقُ لا يهوله اسم معظم.
• نعوذ بالله من الجهل، وتعظيم الأسلاف؛ تقليدًا لهم بغير دليل.
• مَن ورد المشرب الأول، رأى سائر المشارب كدرة.
• المحنة العظمى مدائح العوام.
• بعد الوصول يُستغنَى عن الدليل.
• معنى الإدراك أحلى عرفانًا من المُدرَك.
• كم من متأخر سبق متقدِّمًا.
• الحذرَ الحذرَ من رؤية المشتهى بعين الحُسن.
• أصل الأصول: العلم، وأنفع العلوم: النظر في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
• احذر من الإخلاد إلى صورة العلم مع ترك العمل به.
• قد ضلَّ مَن مشى في ظلمة الجهل، أو في زقاق الهوى.
• الظلمات إنما تُقطع بمصباح العلم.
• العمل على الأسباب مع تعلُّق القلب بالمُسبِّب هو المشروع.
• يا نفس، طوبى لك إن عرفتِه؛ فإن عرفانه ملك الدنيا والآخرة.
• بادر الوقت باغتنام الطاعات.
• سيدي، كيف أقدر على شكرك؟ وبأي لسان أنطِقُ بمدحك؟
• تلمَّحوا المآل، وافهموا الحال.
• الحذرَ الحذرَ؛ فإن الله تعالى لا يُخادَع، ولا يُنال ما عنده بمعصيته.
• العلم طبيب مُلازِمٌ؛ يَصِفُ كلَّ لحظةٍ لكلِّ داءٍ يعرِضُ دواءً يلائم.
• ليس كمالُ الدين بالخروج عن الطِّباع، ومخالفة الأوضاع.
• من تأمَّل خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم، رأى كاملاً في العلم والعمل؛ فبه يكون الاقتداءُ، وهو الحجة على الخلق.
• لا خير في لذة تُعقِبُ ألمًا.
• لو أن عين الفهم زال عنها غشاء العشا، لرأَتِ المسبِّبَ لا الأسباب، والمقدِّر لا الأقدار، فصبَرَتْ على بلائه؛ إيثارًا لما يريد.
• إن الرضا من جملة ثمرات المعرفة، فإذا عرفتَه رضيتَ بقضائه.
• ينبغي الاجتهادُ في طلب المعرفة بالأدلة، ثم العمل بمقتضى المعرفة بالجِدِّ في الخدمة؛ لعلَّ ذلك يُورِثُ المحبة.
• العلم يُوجِبُ المعرفةَ بالله تعالى.
• مداراةُ النفوس والتلطف بها لازمٌ.
• التعرُّض لما يوجب الفساد: غلَط عظيم.
• الحق مرٌّ.
• العلم يَنفَعُ ويرفَعُ.
• لا يُكشف ما قَنَّع الشرع.
• الغفلة تُوجِب الأَسْر، والقسر، والحيرة.
• القرآن يحتوي على عجائب الحِكم؛ فمن فتَّشه بيدِ الفهم، وحادَثَه في خلوة الفكر - استحب رضا المُتَكلم به، وحظي بالزلفى لديه.
• العلم كثير، وكلما حصل منه حاصل، نفع ورفع.
• قلوب العارفين يُغار عليها من الأسباب، وإن كانت لا تساكِنُها.
• الأسباب طريق، ولا بد من سلوكها.
• طوبى لمن عرف المسبِّب، وتعلَّق به؛ فإنها الغاية القصوى!
• المؤمن لا يبالغ في الذنوب.
• إذا غلبت الغفلة، وقع الذنب.
• أفضل الأشياء التزيُّد من العلم.
• المعرفة ثمرة العقل.
• شرعُنا مضبوط الأصول، محروس القواعد، لا خللَ فيه ولا دَخَلَ.
• إنما الطريق طريق السلف.
• لا يَهولنَّك ذكرُ معظَّم في النفوس.
• لعن الله عادةً تخالف الشريعة.
• الشرع تامٌّ كامل.
• التقوى أصل السلامة.
• الزمان لا يثبت على حال.
• لازِمِ التقوى في كل حال؛ فإنك لا ترى في الضيق إلا السَّعة، وفي المرض إلا العافيةَ، هذا نقدها المعلوم، والآجل معلوم.
• أنت وما اخترت لنفسك.
• يريد اختبارك؛ ليبلوَ أسرارك.
• رُبَّ كلمةٍ جرى بها اللسان، هلك بها الإنسان.
• أُفٍّ للذنوب! ما أقبحَ آثارَها! وما أسوأَ أخبارَها!
• مَن عاين بعين بصيرته تناهيَ الأمور في بداياتها، نال خيرها، ونجا من شرِّها.
• الأمر بعواقبه.
• راقب العواقب تسلَمْ، ولا تمِلْ مع هوى الحس فتندم.
• من تفكَّر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومَن أيقن بطول الطريق تأهَّب للسفر.
• مَن قارب الفتنة، بَعُدتْ عنه السلامة.
• مَن ادَّعى الصبر، وُكِل إلى نفسه.
• الهوى مُكَايد.
• أعظم المعاقبة: ألا يحسَّ المعاقب بالعقوبة.
• من علامة كمال العقل: علوُّ الهمة، والراضي بالدُّون دنيء.
• مَن أحبَّ تصفية الأحوال، فليجتهِدْ في تصفية الأعمال.
• من الاغترار: أن تُسيءَ فيُحسَن إليك، فتتركَ التوبةَ؛ تَوهُّمًا أنك تُسامح في الهفوات.
• ينبغي للإنسان أن يعرف شرفَ زمانه، وقدر وقته، فلا يُضيِّعَ منه لحظة في غير قُربة، ويقدم الأفضل فالأفضل من القول والعمل.
• تصنيفُ العالم وَلَدُه المخلَّد.
• الأخذ بالحزم أولى بالعاقل.
• فليَعلَمِ العاقلُ أن ميزان العدل لا يُحابي.
• المُحقِّقُ لا يهوله اسم معظم.
• نعوذ بالله من الجهل، وتعظيم الأسلاف؛ تقليدًا لهم بغير دليل.
• مَن ورد المشرب الأول، رأى سائر المشارب كدرة.
• المحنة العظمى مدائح العوام.
• بعد الوصول يُستغنَى عن الدليل.
• معنى الإدراك أحلى عرفانًا من المُدرَك.
• كم من متأخر سبق متقدِّمًا.
• الحذرَ الحذرَ من رؤية المشتهى بعين الحُسن.
• أصل الأصول: العلم، وأنفع العلوم: النظر في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
• احذر من الإخلاد إلى صورة العلم مع ترك العمل به.
• قد ضلَّ مَن مشى في ظلمة الجهل، أو في زقاق الهوى.
• الظلمات إنما تُقطع بمصباح العلم.
• العمل على الأسباب مع تعلُّق القلب بالمُسبِّب هو المشروع.
• يا نفس، طوبى لك إن عرفتِه؛ فإن عرفانه ملك الدنيا والآخرة.
• بادر الوقت باغتنام الطاعات.
• سيدي، كيف أقدر على شكرك؟ وبأي لسان أنطِقُ بمدحك؟
• تلمَّحوا المآل، وافهموا الحال.
• الحذرَ الحذرَ؛ فإن الله تعالى لا يُخادَع، ولا يُنال ما عنده بمعصيته.
• العلم طبيب مُلازِمٌ؛ يَصِفُ كلَّ لحظةٍ لكلِّ داءٍ يعرِضُ دواءً يلائم.
• ليس كمالُ الدين بالخروج عن الطِّباع، ومخالفة الأوضاع.
• من تأمَّل خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم، رأى كاملاً في العلم والعمل؛ فبه يكون الاقتداءُ، وهو الحجة على الخلق.
• لا خير في لذة تُعقِبُ ألمًا.
• لو أن عين الفهم زال عنها غشاء العشا، لرأَتِ المسبِّبَ لا الأسباب، والمقدِّر لا الأقدار، فصبَرَتْ على بلائه؛ إيثارًا لما يريد.
• إن الرضا من جملة ثمرات المعرفة، فإذا عرفتَه رضيتَ بقضائه.
• ينبغي الاجتهادُ في طلب المعرفة بالأدلة، ثم العمل بمقتضى المعرفة بالجِدِّ في الخدمة؛ لعلَّ ذلك يُورِثُ المحبة.
• العلم يُوجِبُ المعرفةَ بالله تعالى.
• مداراةُ النفوس والتلطف بها لازمٌ.
• التعرُّض لما يوجب الفساد: غلَط عظيم.
• الحق مرٌّ.
• العلم يَنفَعُ ويرفَعُ.
• لا يُكشف ما قَنَّع الشرع.
• الغفلة تُوجِب الأَسْر، والقسر، والحيرة.
• القرآن يحتوي على عجائب الحِكم؛ فمن فتَّشه بيدِ الفهم، وحادَثَه في خلوة الفكر - استحب رضا المُتَكلم به، وحظي بالزلفى لديه.
• العلم كثير، وكلما حصل منه حاصل، نفع ورفع.
• قلوب العارفين يُغار عليها من الأسباب، وإن كانت لا تساكِنُها.
• الأسباب طريق، ولا بد من سلوكها.
• طوبى لمن عرف المسبِّب، وتعلَّق به؛ فإنها الغاية القصوى!
• المؤمن لا يبالغ في الذنوب.
• إذا غلبت الغفلة، وقع الذنب.
• أفضل الأشياء التزيُّد من العلم.
• المعرفة ثمرة العقل.
• شرعُنا مضبوط الأصول، محروس القواعد، لا خللَ فيه ولا دَخَلَ.
• إنما الطريق طريق السلف.
• لا يَهولنَّك ذكرُ معظَّم في النفوس.
• لعن الله عادةً تخالف الشريعة.
• الشرع تامٌّ كامل.
• التقوى أصل السلامة.
• الزمان لا يثبت على حال.
• لازِمِ التقوى في كل حال؛ فإنك لا ترى في الضيق إلا السَّعة، وفي المرض إلا العافيةَ، هذا نقدها المعلوم، والآجل معلوم.
• أنت وما اخترت لنفسك.
• يريد اختبارك؛ ليبلوَ أسرارك.
• رُبَّ كلمةٍ جرى بها اللسان، هلك بها الإنسان.
• أُفٍّ للذنوب! ما أقبحَ آثارَها! وما أسوأَ أخبارَها!
انتهت الحلقة الأولى بفضل الله، وتليها الحلقة الثانية إن شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق